زمرنا لكم فلم ترقصوا نحنا لكم فلم تبكوا (جزء 1)
زمرنا لكم فلم ترقصوا نحنا لكم فلم تبكوا (جزء 2)
"طائفة الذين لا يعجبهم العجب" علي مستوي العلاقات الفردية له خطورة، ولكنها لا تقارن ابدا بتلك الخطورة اذا وجدت علي مستوي بعض الخدام والمسئولين في الكنيسة (وهذه هي اصل الرسالة المقصودة في المقالين 1 ، 2) ويرجع المستوي العالي لتلك الخطورة في أن تلك الطائفة تتحول الي حجر عثرة في طريق الخدمة والكرازة والْحَصَادَ الكَثِيرٌ الذي لملكوت الله
أمثلة توضيحية
لو تحدث بطريرك الكنيسة عن الانفتاح مع الطوائف يتهمونه بـ "التفريط" واذا تحدث عن "الانتماء" يتهمونه بـ "التعصب"
لذلك يقول البعض
وقد جاء في الكتاب المقدس
"فَأَجَابَ بُطْرُسُ وَالرُّسُلُ وَقَالُوا: «يَنْبَغِي أَنْ يُطَاعَ اللهُ أَكْثَرَ مِنَ النَّاسِ." (أع 5: 29).