العلم أثبت أن الاستقرار النفسي له علاقة وثيقة باستقرار الصحة الجسدية، وهذا أمر تم اثباته
وفي نفس الاطار نؤكد أيضا الاستقرار النفسي يسبق الاستقرار الروحي: تخيل ان هناك شخص ما غير مستقر نفسيا، فمن البديهي هو غير مؤهل لأي نمو روحي بسبب ما يعانيه من اضطرابات نفسية او حتي اضطرابات شخصية.
لذلك لا يمكن الفصل بين الاستقرار النفسي والاستقرار الروحي: "لأَنَّهُ هكَذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ قُدُّوسُ إِسْرَائِيلَ: «بِالرُّجُوعِ وَالسُّكُونِ تَخْلُصُونَ. بِالْهُدُوءِ وَالطُّمَأْنِينَةِ تَكُونُ قُوَّتُكُمْ». ......." (إش 30: 15).